مريت أحد المحلات الكبيره عشان تشتري غرض معين ولما دخلت المحل .. شفت صديقك ( التعبان ) مع واحد من اصحابه في المحل وما فيه إلا العافيه .. بس هو ما شافك ... وش راح تكون ردة فعلك .؟
ما راح اكلمه .. واخذ الغرض اللي ييت عشانه ولا كني شفته .. واطلع وما راح اتصل له او اكلمه الين يتصل او يسأل وقتها بسأله كيف المرض معه .. وشلون صحته .! وبشوف وش يقول بعدها بقوله ان شفته في المحل واشوف وش يقول بعد
وما راح اعذره إلا اذا جاب عذر مقنع او اعتذر من قلب على الحركه اللي مالها داعي لانه لو قالي افضل من اني اشوفه
وممكن اخذ فتره وانا ما خذ بخاطري حتى لو عذرته الين تمر فتره وانسى
أنت (ي) متزوج (ـه) منذ فتره قصيرة تحتفظ (ين) بأوراقك الخاصة ( خواطر و أشعار ) ... في مكتبك الخاص في الغرفة المجاورة لغرفة نومك والآن أنت(ي) تتابع(ن) برنامجك المفضل لوحدك.. وزوجتك في غرفة النوم وبين الإعلانات التجارية ذهب(تي) لتتفقد(ين) زوجتك فلم تسمع لها صوت .!
لتدخل(ين) غرفة نومك وتجدها(تجدينه) تقراء دفترك الخاص ( يحتوي على خواطر وأشعار )
ماهي ردة فعلك .؟ وماذا ستكون ردة فعلك في حالة سألتك عن من كنت تكتب له ؟